علاء صقر
جورنال مصر
وقعت جريمة شنيعة في شقة صغيرة في منطقة عين شمس ، يسكنها رجل مسن يبلغ من العمر 67 عاما. وانتهت حياته على يد ممرضة مسئوله عن إجراء جلسات العلاج الطبيعي له بعد خروجه من المستشفى.
البداية كانت عندما انبعثت رائحة كريهة من داخل أحد العقارات في منطقة عين شمس ، واشتبه سكان العقار في وجود شيء مريب في الشقة ، فطلبوا المساعدة من الشرطة ، وكسر الباب ، تم العثور على جثة رجل مسن في حالة تعفن.
تفاصيل جريمة قتل مسن على يد ممرضه بعين شمس
أصيب "سمير" البالغ من العمر 67 عامًا في قدميه ، وقام بزيارة أحد مستشفيات عين شمس لتلقي العلاج لمدة عام ونصف ، وبسبب تقدمه في السن وعدم قدرته على الذهاب إلى المستشفى أسبوعياً ، قرر أن يكمل علاجه الطبيعي في منزله بعد أن اتفق مع إحدى الممرضات. .
استمرت الممرضة في زيارة المنزل لمدة 3 أشهر لإجراء العلاج الطبيعي ، لكن القدر كتب له نهاية غير متوقعة على يدها ، حيث سيطر عليها الشيطان وقررت سرقته ، ولم تكن راضية بذلك بل بالأحرى. اعتدت عليه بضربه على رأسه بأنبوب حديدي حتى مات.
رواية شهود العيان على مقتل مسن عين شمس
وقال "سيد" أحد شهود العيان لـ "جورنال مصر" ، إن رائحة كريهة تنبعث من المنزل منذ عدة أيام ، حتى زادت هذه الرائحة بشكل أخاف الجميع، والمجني عليه كان يمكث فترات طويلة عند ابنته لعدم قدرته على الحركة.
وأضاف شاهد العيان أنهم ظنوا في البداية موت قطة أو فأر سبب هذه الرائحة حتى استنتجوا أنها قادمة من شقة سمير، بعد دقائق جاء رجال مباحث قسم شرطة عين شمس ، وكانت الصدمة أنهم وجدوا سمير جثة متعفنه.
كاميرات المراقبة تفضح الجريمة
وأوضح أن كاميرات المراقبة كانت تكتشف مقتل كبير السن على يد الممرضة ، عندما كشفت عن وقت دخولها للممتلكات صباح يوم الجريمة ، والوقت الذي غادرت فيه بسرعة بعد ارتكاب الجريمة وهي ترتدي قناع ونظارة شمسية لمحاولة إخفاء ملامح وجهها لكن الكاميرات أظهرت وجهها وفضحتها.
وقعت جريمة شنيعة في شقة صغيرة في منطقة عين شمس ، يسكنها رجل مسن يبلغ من العمر 67 عاما. وانتهت حياته على يد ممرضة مسئوله عن إجراء جلسات العلاج الطبيعي له بعد خروجه من المستشفى.
البداية كانت عندما انبعثت رائحة كريهة من داخل أحد العقارات في منطقة عين شمس ، واشتبه سكان العقار في وجود شيء مريب في الشقة ، فطلبوا المساعدة من الشرطة ، وكسر الباب ، تم العثور على جثة رجل مسن في حالة تعفن.
تفاصيل جريمة قتل مسن على يد ممرضه بعين شمس
أصيب "سمير" البالغ من العمر 67 عامًا في قدميه ، وقام بزيارة أحد مستشفيات عين شمس لتلقي العلاج لمدة عام ونصف ، وبسبب تقدمه في السن وعدم قدرته على الذهاب إلى المستشفى أسبوعياً ، قرر أن يكمل علاجه الطبيعي في منزله بعد أن اتفق مع إحدى الممرضات. .
استمرت الممرضة في زيارة المنزل لمدة 3 أشهر لإجراء العلاج الطبيعي ، لكن القدر كتب له نهاية غير متوقعة على يدها ، حيث سيطر عليها الشيطان وقررت سرقته ، ولم تكن راضية بذلك بل بالأحرى. اعتدت عليه بضربه على رأسه بأنبوب حديدي حتى مات.
رواية شهود العيان على مقتل مسن عين شمس
وقال "سيد" أحد شهود العيان لـ "جورنال مصر" ، إن رائحة كريهة تنبعث من المنزل منذ عدة أيام ، حتى زادت هذه الرائحة بشكل أخاف الجميع، والمجني عليه كان يمكث فترات طويلة عند ابنته لعدم قدرته على الحركة.
وأضاف شاهد العيان أنهم ظنوا في البداية موت قطة أو فأر سبب هذه الرائحة حتى استنتجوا أنها قادمة من شقة سمير، بعد دقائق جاء رجال مباحث قسم شرطة عين شمس ، وكانت الصدمة أنهم وجدوا سمير جثة متعفنه.
كاميرات المراقبة تفضح الجريمة
وأوضح أن كاميرات المراقبة كانت تكتشف مقتل كبير السن على يد الممرضة ، عندما كشفت عن وقت دخولها للممتلكات صباح يوم الجريمة ، والوقت الذي غادرت فيه بسرعة بعد ارتكاب الجريمة وهي ترتدي قناع ونظارة شمسية لمحاولة إخفاء ملامح وجهها لكن الكاميرات أظهرت وجهها وفضحتها.
إرسال تعليق